نكبر ونحن نركض ونتلفت حولنا في محاولات عابثة لإيجاد نصفنا الأخر
ان نتعرف على هويتنا ونمسك بتلابيب الحكاية من اولها تلك الحكاية التي بدأت لتشكل واقعنا وتشارك في رسم خطوط مستقبلنا وكل خطوة نقبل عليها بحياتناعند اذا سنكون اكثر استعدادا لقبول "آخر ما"مقابلته وتقبله ..واخذه بجوله تعريفيه بداخلنا وفتح البوابات المغلقةبحين أننا لو فكرنا قليلا سنجد ان النصف الاخر هذا ماهو إلا بدعة من صنعنا نحن فالله خلق كل انسان كاملا على
حدىيستطيع فهم وتحليل تصرفاته ويستطيع العيش سعيدا..ناجحا ومنتجاولكن ذلك لا يمنع ان الانسان بطبيعته
كائن اجتماعي وإلا ماكان الله خلق الله حواء لآدمليس نقصا فيه أو انتقاصا منها ولكن ليسن سنة المجتمع بحد
ذته.. ومع ذلك الاولي ان نبحث عن انفسنا اولا عما يسعدنا نحن ..يشكلنا نحن ويجعل منا نحن كيان افضل ان نقابلنا بمكان ما بداخلنا ونستمتع بتجاذب اطراف الحديث و ربما نحتسي سويا قدح من القهوة الساخنة ونطلق بضع نكات سخيفه عن تلك الذكريات التي شكلت هويتنا
حدىيستطيع فهم وتحليل تصرفاته ويستطيع العيش سعيدا..ناجحا ومنتجاولكن ذلك لا يمنع ان الانسان بطبيعته
كائن اجتماعي وإلا ماكان الله خلق الله حواء لآدمليس نقصا فيه أو انتقاصا منها ولكن ليسن سنة المجتمع بحد
ذته.. ومع ذلك الاولي ان نبحث عن انفسنا اولا عما يسعدنا نحن ..يشكلنا نحن ويجعل منا نحن كيان افضل ان نقابلنا بمكان ما بداخلنا ونستمتع بتجاذب اطراف الحديث و ربما نحتسي سويا قدح من القهوة الساخنة ونطلق بضع نكات سخيفه عن تلك الذكريات التي شكلت هويتنا
اعتقد حينها يكون الحب متكافيء وحقيقيا عندئذ تكن محاولة لايجاد شريك لتلك الحياة التي تعلمها جيدا وتعلم ماتريد بها ومنهاوليست محاولة للتبني
فالزواج ليست احدي صكوك التبني للاسف ولكنها شراكة
شراكة تنص بنود عقدها الاساسيه على الموده والرحمة ..
0 التعليقات:
إرسال تعليق